الديوان التميمي
أُصَوِّرُ صورَةً في التُربِ مِنها
وَأَبكي إِنَّ قَلبي في عَذابِ
وَأَشكو هَجرَها مِنها إِلَيها
شِكايَةَ مُدنِفٍ عَظِمِ المُصابِ
وَأَشكو ما لَقيتُ وَكُلَّ وَجدٍ
غَراماً بِالشِكايَةِ لِلتُرابِ