الديوان التميمي
أَصْبَحْتُ للدُّنْيا الدَّنِيَّة
كارهاً لا أَشتهيها
وعَقَقْتُ منها طائِعاً
أُمِّي فما أَنا من بَنِيها
ووهبْتُها مِني لبَا
ئِع نَفْسِه كَيْ يَشْتَرِيها
ورفضْتُها لغُرورِها
ولخِسَّة الشُّرَكَاءِ فيها