الديوان التميمي
أَصبَحتُ قَد نَزَلَت بِحَمزَةَ حاجَتي
إِنَّ المُنَوَّهَ بِاِسمِهِ المَوثوقُ
بِأَبي عُمارَةَ خَيرِ مَن وَطِئَ الحَصى
زَخَرَت لَهُ في الصالِحينَ عُروقُ
بَينَ الحَوارِيَّ الأَغَرَّ وَهاشِمٍ
ثُمَّ الخَليفَةُ بَعدُ وَالصِدّيقُ