الديوان التميمي
أصبحتُ بعدَك يا شقيقَ النّفسِ في
بحرٍ من الهمِّ المبرِّحِ زَاخِرِ
متفرّداً بالهمِّ مَن ليَ ساعةً
بِرفَاقِ شَعَيا أو عُلالة دَاهِر