الديوان التميمي
أَصبَحتُ أَنشُرُ مِن شِعري بِكُلِّ يَدٍ
ما كُنتُ أَطويهِ مِن ديباجَةِ الحُسنِ
فَرَطبُهُ لِلصَديقِ الرَطبِ يَلبِسُهُ
وَما تَحَسَّنَ مِنهُ كانَ لِلحُسنِ