الديوان التميمي
أَشهى إِلَيَّ مِن الزُلال عَلى الظَما
مَرآهُ في الإِصباح وَالإِمساءِ
لَكن أَغض الطَرف عَنهُ حَيثُما
شَرق الحِما بِتَزاحُم الرَقباءِ