أسد الدين والنداء لغيرا

للشاعر: الحيص بيص

أسدَ الدين والنِّداءُ لِغَيْرا
نَ مَنيعِ الحِمى جَزيلِ النَّوالِ
كاشف الأغْبرينِ حربٍ وجدبٍ
بين صُفْرِ اللُّهى وبيض النِّصالِ
والذي تكْرهُ الغُمودَ ظُباهُ
فالغُمودُ الطُّلى بيومِ النِّزالِ
وَصَلَ الأشْقَرُ الكريمُ على ما
أنتَ فيهِ منْ فادِحِ الأثْقالِ
فارِهاً زانَهُ التَّبَرُّعُ والإِفْضالُ
فيه من غيرِ ذُلِّ سُؤالِ
فبعثْتُ المَديحَ نَشْرَ رِياضٍ
مُطِرَتْ بالغُدُوِّ والآصالِ
لِرَزينٍ في حَبْوَة السَّلْم ثبْتٍ
وجَريءٍ في الحربِ تحتَ العَوالي
0 أبيات مختارة
بيت الفن
Logoالديوان التميمي

الحيص بيص

أسد الدين والنداء لغيرا

البيئة الشاعرية

الخلفية

اختر البيئة التي تناسب عاطفة القصيدة

عن الشاعر

الحيص بيص

مجلس قراء هذه القصيدة

مساحة للتذوق الفني وتبادل الآراء حول الأبيات

💬 التعليقات0

يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من إضافة تعليق.

تسجيل الدخول / إنشاء حساب