أَساجِلُ الوُرقَ إنشاداً وَإنشاءَ
وَأسألُ الحُبَّ عودَ القُرب إِن شاءَ
وَأسأل الناسَ طِبّاً للهوى دلها
وَإِنّ داء الهَوى أَعيا الأَطباء
إِني لأعجبُ من نَفسي تغرّ وَقَد
جَرّبتُ في الناس أَحباباً وَأَعداء
فَانصب أَمانيك أَشراكاً تصيد بها
إِن أَسعدت من فضاء القَصد عَنقاء
جفنٌ يُحذّرُ ما أَغرت لَواحظُهُ
بِالسَلب يوجبُ تحذيراً وَإغراء