الديوان التميمي
أرى الباقلاءَ الباقل اللَّون لابساً
برودَ سماءٍ مِن سحائبها غُذي
ترى نَورَهُ يلتاحُ في ورقاتهِ
كبُلق جيادٍ في جِلال زُمرُّذِ