الديوان التميمي
أرسلني عاشِقٌ بحاجتِهِ
فجئت بين الرجاء والوَجَلِ
لا تُخْجِلنِّي بالردّ حسْبُك ما
ترى بخدي من حُمرةِ الخجلِ