الديوان التميمي
أَرِحني بِلا إِن كُنتَ عَينَ مُصَدِّقِ
رَجائي يَجِدني سافِرَ الصُنعِ صانِعُ
فَبَردُ زُلالِ اليَأسِ أَعذَبُ مَورِداً
عَلى الحِرصِ لَو عانى الحَرارَةَ طامِعُ