الديوان التميمي
أَدَرتَها وَالبِساطُ مُنثَرَة
حَمراءَ في لُؤلُؤٍ مِنَ الحَبَب
فَوقَ قُصورٍ عَلى مُشرِفَة
تَضيءُ وَاللَيلُ أَسوَدُ الحَجَب
بيضُ إِذا الشَمسُ حانَ مَغرِبُها
حَسِبتُ أَطرافَهُنَّ مِن ذَهَب