الديوان التميمي
أَخ لِيَ أبثثتُه كُربَة
فَما رامَ حَتى اِشتَكاها إِليّا
وَحَتّى لأقبلتُ أُبدي العَزاء
لِكَي يَتَعَزّى فَيَأبى عليّا
إِلى أَن بَخِلتُ بِأَسبابِه
وَكانَ بِذلك طَبّا مَلِيّا