الديوان التميمي
أَحمدُ هذا سَبطُ متوِيَّةٍ
في موتِهِ بعدَ غَدٍ تَهنِيَه
وَالشَأنُ في أَنّي عَلى بَغضِهِ
أَحتاجُ أَن أَقعُد لِلتَعزِيَه