الديوان التميمي
أَحبابَنا خَلَفتُموني لَقىً
في الدار صَبّاً كادَ أَن يَهلِكا
لا تَشتَكي المَحلَ ربوعٌ لَكُم
فَإِنَّني اِستغرَقتُها بِالبكا