الديوان التميمي
أَحبابُنا أَينَ هُمُ
بِاللَهِ قولوا أَينَ هُم
كَما رَأَيتُ طَيفَهُم
فَهَل تُريني عَينَهُم
فَكَم وَكَم أَطلُبُهُم
وَكَم سَأَلتُ بَينَهُم
حَتّى أَمِنتُ بَينَهُم
وَما أَمِنتُ بَينَهَم
لَعَلَّ سَعدي حائِلٌ
بَينَ النَوى وَبَينَهَم
لِتَنعُمَ العَينُ بِهِم
فَلا أَقولُ أَينَ هُم