الديوان التميمي
أَحارِ تَرى بُرَيقاً هَبَّ وَهناً
أَرِقتُ لَهُ وَنامَ أَبو شُرَيحٍ
كَأَنَّ هَزيزَهُ بِوَراءِ غَيبٍ
فَلَمّا أَن دَنا لِقَفا أَضاخٍ
فَلَم يَترُك بِذاتِ السِرِّ ظَبياً