الديوان التميمي
أَجفوهُ أَنّي أُبقي عَلَيهِ وَفي ال
قَلبِ اِشتياقٌ كَأَنَّهُ اللَهَبُ
أَرهَبُ أَن يَظهَرَ الحَديثُ وَأن
تَسقُطَ في كَفِّ غَيرِهِ الكُتُبُ
مَتى يُداوي شَوقي مُهَيِّجَهُ
لَطالَ هَذا البَلاءُ وَالتَعَبُ