الديوان التميمي
أتزعم ليلي أن فيَّ بقيةً
وقد ذهبت بالأطيبينِ الذواهبُ
ألا إنما أبقيت بي أيَّ لوعة
تستِّرُها عني الظنون الكواذبُ