الديوان التميمي
أَتَرى النَجم حارَ في الأُفق أَم
أَسبَل لَيلي عَلى نَهاري ذيلا
أَم كَما عادَ وَصله لي هَجراً
عادَ أَيضاً بِهِ نَهاري لَيلا