الديوان التميمي
أَتَتني أَياديكَ الَّتي لا أَعُدُّها
فَأَربَت عَلى فَهمي وَحَدسي وَتَميِيزي
وَكُنتَ أَرى أَنّي مَليءٌ بِشُكرِها
فَما بَرِحَت حَتّى أَرَتنِيَ تَعجيزي