الديوان التميمي
أَتانا هِشامٌ وَالكُؤوسُ تَقودُهُ
فَجاءَ كَمِثلِ العِفرِ في يَدِهِ كَفرُ
إِذا كانَ صَحوُ المَرءِ بَدءَ اِعوِجاجِهِ
فَكَيفَ يُرَجّى أَن يُقَوِّمَهُ السُكرُ