الديوان التميمي
أَبى الحُزنُ أَن أَنسى مَصائِبَ أَوجَعَت
صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ
وَما أَنا إِلّا مِثلُ قَومٍ تَتابَعوا
عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ
وَلَو كانَتِ الأَحداثُ يَدفَعُها اِمرُؤٌ
بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني