الديوان التميمي
أبَا حَكَمٍ أينَ عَهدُ الوَفَاءِ
فَقِدماً عَهدتُكَ تُعزَى إليهِ
وَما العُذرُ في أن أتَاكَ الرسول
فأصدَرتَهُ ضارِباً لِصَدرَيهِ