الديوان التميمي
أَأَرقُدُ اللَيلَ مَسروراً عَدِمتُ إِذاً
عَيشي وَأَحمَدُ يَرعى لَيلَهُ وَصِبا
اللَهُ يَعلَمُ أَنّي قَد نَذَرتُ لَهُ
صِيامَ شَهرٍ إِذا ما أَحمَدٌ رَكِبا