الديوان التميمي
آذنَ صرفُ الدَّهرِ بالبَينِ
وأرَّقَت فُرقتُه عَيني
إذ جَلسَ الأستاذُ في مَجلسٍ
للمَجدِ ما بَينَ الأميرَينِ
ولا يُلامُ الدَّهرُ في عَجزِه
عن قلمٍ ما بينَ سَيفَينِ