الديوان التميمي
وميدان تجول به خيول
تقود الدارعين ولا تقادُ
ركبت به الى اللذات طرفاً
له جسم وليس له فؤاد
جرى فظننت أن الأرض وجه
ودجلة ناظر وهو السواد