الديوان التميمي
وأذكرني قدَّ القناة قوامه
وهزَّني الشَّوق اهتزاز المهنَّدِ
وأزعجني حتى ظننت وسادتي
عليَّ وقد أمست كقطعة جلمدِ
ألا إنَّني يا شوق بالله عائذٌ
ومستشفعٌ من فتنتي بمحمدِ