الديوان التميمي
مَولايَ تُرى هَل تُعطَفُ الأَعطافُ
أَو تُغمَدُ في جُفونِها الأَسيافُ
ما يُعوِزُكَ الرِّفدُ الذي تُسأَلُهُ
بَل يُعوِزُكَ الإسعادُ والإِسعافُ