الديوان التميمي
ظَفَرتَ مِنَ الدُنيا بِجيفَةِ مَيِّتٍ
فَما لَكَ بُدٌّ مِن مُعاشَرَةِ الكَلبِ
فَدَعها فَما فيها وَما في طِلابِها
وَلا أَهلِها خَيرٌ لِمَن كانَ ذا لُبِّ