الديوان التميمي
وَمُحتَجِبٌ وَالناسُ لا يُعرِفونَهُ
وَقَد ماتَ هَزلاً مِن وَرا البابِ حاجِبُه
إِذا قيلَ مِن ذا مُقبِلاً قيلَ لا أَحَد
وَإِن قيلَ مِن ذا خَلفه قيلَ كاتِبُه