الديوان التميمي
قَد فاتَني مِنكَ يا عَبدَ الغنيّ فَتى
كَأَنَّهُ في سُيوفِ الهِندِ فَولاذُ
آوى إِلى جَنَّةِ المَأوى وَغادَرَني
في غابِرينَ إِذا ما قُلتُ فوا لاذوا