الديوان التميمي
ذُو راحةٍ لم تدَع له نَشَباً
يُعرفُ مِنه بَذلٌ وحِرمانُ
وهمَّةٍ خيَّلت لقاصِدِه
لمَّا عَلا في العُلى له شانُ
أنَّ سُلَيمانَها يَقِرُّ لَه
بالمُلكِ في ملكِه سُلَيمانُ