الديوان التميمي
شمس نَهاري كُنتَ يا وَيلَتا
غِبت فَسالَ الدَمعُ أَنهارا
عَلى شَفاً فيكَ بنيت المُنى
ما لَبِثَ البُنيانُ أَن هارا