الديوان التميمي
أكنت تحسَبُ أنّى قابلٌ غِيَراً
من مالك لا وربِّ الحِلِّ والحَرمِ
ما كنتُ أقبلُ ضيماً في محافظة
حتى أُغيَّبَ في ملحودةِ الرَّجَمِ