الديوان التميمي
يا نَفس بَكّي بأَدمُع هُتُنِ
وَواكِفٍ كالجمانِ في سَنَنِ
عَلى دَليلي وَقائِدي وَيَدي
ونُورُ وَجهي وَسائِسَ البَدَنِ
أَبكي عَليها بِها مَخافَةَ أَن
يَقرُنَني والظَلامُ في قَرَنِ