الديوان التميمي
تَذَكَّرَت نَفسي رياحينَها
فَيا خَليلَيَّ رَيا حينَها
أَخافَها الدَهرُ وَإِن لَم أَزَل
أَقرَأُ خَوفَ العَينِ ياسينَها
يا عَجَباً يَأمُرُني الشَوقُ أَن
أَرجو رَياها وَياسي نَهى