الديوان التميمي
رجاؤُكَ فلساً قَد غَدا في حَبائِلي
قَنيصاً رَجاءٌ لِلنِتاجِ مِن العقمِ
أَأَتعبُ في تَحصيله وَأُضيعه
إِذن كُنتُ مُعتاضاً مِن البرءِ بالسقمِ