الديوان التميمي
فَأَصبَحنَ قَد أَقهَينَ عَنّي كَما أَبَت
حِياضَ الأَمِدّانِ الهِجانُ القَوامِحُ
وأصبَحنَ لا يَسقينَني من مَوَدَّةٍ
بَلالاً ولو سالَت لَهُنَّ الأباطِحُ